وقال غندور إن هذه المشاركة الواسعة من الرؤساء والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ودولة الصين ودولة روسيا تؤكد الاحترام المتبادل والعلاقات الأخوية بين السودان وأشقائة كما أنها تأتي بعد حوار طويل اتسم بالشفافية الكاملة.
وقال إن الحوار الوطني يجيء والسودان يفتح صفحة جديدة ليس في العلاقات مع الآخرين فحسب ولكن في العلاقات السودانية السودانية ومجتمعها السياسي والاقتصادي والاجتماعي.