Users Today : 816
Users Yesterday : 1218
This Month : 13610
This Year : 104392
القاهرة
وصل الرئيس عبدالفتاح السيس امس السبت، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن في زيارة تستمر عدة أيام يلتقي خلالها نظيرة الأمريكي دونالد ترامب الاثنين، ويعقد خلالها مجموعة من اللقاءات مع كبار المسؤولين، وعدد من اللقاءات الثنائية التي تجمعه بأعضاء الكونجرس الأمريكي وغرفة التجارة المركزية ووزير الخارجية ونائب الرئيس الأمريكي.
وعلمت “صحيفة البيان”، أن الوفد الوزاري المرافق للرئيس في زيارته للولايات المتحدة يضم سامح شكري وزير الخارجية والمهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة والدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي والدكتور عمرو الجارحي وزير المالية.
وتترقب الأوساط السياسية داخليا وخارجيا الزيارة الأولى للرئيس السيسي للعاصمة واشنطن ودخوله البيت الأبيض وعقد قمة تجمعه بنظيره الامريكي حيث اقتصرت زيارات السيسي من قبل على ولاية نيويورك للمشاركة في فاعليات الجمعية العامة للامم المتحده، وتضم الملفات التي ستشمل قمة السيسي وترامب مختلف الاوضاع في الشرق الأوسط والاقليم، خاصة أن القمة المصرية الأمريكية تأتي بعد أيام قليلة من ختم فاعليات القمة العربية رقم 28 التي عقدت بالبحر الميت في عمان، وبخاصة من تم بحثه من جانب القادة العرب أَثْناء القمة واللقاءات الثنائية التي عقدت بين بعضهم البعض حول الأوضاع في الْأَرَاضِي الْفِلَسْطِينِيَّةُ الْمُحْتَلَّةُ واليمن وسوريا والعراق وليبيا، استفضالاً عن مناقشة ملفات رئيسية تتعلق بمكافحة الارهاب والهجرة غير الشرعية، والتاكيد على أهمية الارتقاء بالعلاقات الثنائية على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية بما يصب في صالح البلدين خاصة وأن مصر تسير على طريق تحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة من أَثْناء الْكَثِيرُونَ من الإجراءات الاقتصادية الحاسمة التي تهدف إلى إحداث تطور كبير في البنية الأساسية سواء من حيث شبكات الطرق أو الغاز والكهرباء والتوسع في المدن الجديدة والمناطق كذلك علي الجانب الأخر تشمل الملفات مواجهة الفساد من أجل توفير بيئة ملائمة لجذب مزيد من الاستثمارات وزيادة معدلات نمو الاقتصاد المصري وأن مصر تعمل على تطوير اقتصادها ومستمرة في حربها ضد الإرهاب الذي أصبح يمثل تهديدا خطيرا ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط ولكن في دُوِّلَ الْكُرَةُ الْأَرْضِيَّةُ أجمع وأهمية تعزيز التعاون الدولي في مجال مُفَاتَلَة الإرهاب والقضاء على مصادر تمويل وتسليح التنظيمات الإرهابية.
وسيجدد الرئيس السيسي أَثْناء لقائه بترامب حديثه أن منهج مصر في مواجهة الإرهاب يشمل بالإضافة إلى المواجهة الأمنية والعسكرية معالجة الأسس الفكرية التي يقوم عليها من أَثْناء تجديد الخطاب الديني سواء من أَثْناء المؤسسات الدينية العريقة في مصر أو من أَثْناء الممارسات الفعلية على أرض الواقع التي تعلي من قيم المواطنة والتعايش المشترك ويستعرض السيسي الرؤية المصرية تجاه أزمات المنطقة “دمشق- ليبيا – العراق- صنعاء” والتي تستند إلى ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية في المنطقة والعمل على إِعَانَة مؤسساتها وتعزيز تماسكها بما يحقق وحدتها وسلامة أراضيها والإشارة إلى أن تحقيق ذلك من شأنه محاصرة تمدد الإرهاب في المنطقة عن طريق إنهاء حالة الفراغ التي سمحت بوجوده ونموه أَثْناء السنوات السَّابِقَةُ وبلورة إستراتيجية مشتركة لسبل التعامل مع التحديات والأزمات القائمة بالمنطقة كذلك علي الجانب الأخر يبحث الرئيس القضية الفلسطينية والتأكيد على التوصل إلى حل عادل وشامل وخاصة وأن تحقيق السلام في المنطقة سيسفر عن واقع جديد يؤدي إلى إفساح المجال لدول المنطقة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتطلع إليها شعوبها استفضالاً عن القضاء على إحدى أهم الذرائع التي تستند إليها التنظيمات الإرهابية لتبرير أفعالها، ومن المقرر أن يتم التأكيد أن مصر حريصة على إعلاء حجم المواطنة وعدم التمييز بين أبنائها لأي سبب وعرض جهود الدولة لتوفير الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين جنبا إلى جنب مع الحريات والحقوق المدنية والسياسية التي يتعين تنميتها وازدهارها.
كذلك علي الجانب الأخر ينوه الرئيس بالمشروعات التي يتم تنفيذها والجهود التي يتم بذلها لتوفير المسكن اللائق والتعليم الجيد والرعاية الصحية المناسبة للمواطنين والعمل على الارتقاء بجودة مختلف الخدمات المقدمة إليهم.
والتقى الرئيس السيسي دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الجديد مرة واحدة على هامش مشاركة الرئيس السيسي في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ7، وتباحث الرئيس السيسي وترامب أَثْناء اللقاء حول العلاقات الثنائية الإستراتيجية التي تجمع بين مصر والولايات المتحدة ولا سيما ما يتعلق بالتعاون على الأصعدة السياسية والعسكرية والاقتصادية بين البلدين، ةوأعرب دونالد ترامب أَثْناء اللقاء عن تقديره للرئيس وللشعب المصري على ما قاموا به دفاعًا عن بلادهم بما حقق مصلحة دُوِّلَ الْكُرَةُ الْأَرْضِيَّةُ بأكمله، كذلك علي الجانب الأخر رَسَّخَ “ترامب” على أنه يكن لتاريخ مصر احتراما كبيرا مشيدًا بالدور الريادي والمهم الذي تقوم به في الشرق الأوسط، وعقد الرئيس السيسي أَثْناء الفترة السَّابِقَةُ لقاءات مع وفود أمريكية واستقبل وفدا من جَمِيعَ الاعضاء فِي الكونجرس الأمريكي برئاسة السيناتور ليندسي جراهام رئيس اللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية وعضو لجنة الخدمات العسكرية بمجلس الشيوخ ،والتقى رئيس مجلس النواب الأمريكي بول رايان على رأس وفد من جَمِيعَ الاعضاء فِي المجلس كذلك علي الجانب الأخر التقى الفريق أول جوزيف فوتيل قائد القيادة المركزية الأمريكية وعقد جلسة مباحثات بمقر رئاسة الجمهورية مع الفريق أول جوزيف دانفورد رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية .
كذلك علي الجانب الأخر التقى الرئيس السيسي وفدا من الكونجرس الأمريكي برئاسة السيناتور مايكل ماكول رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس النواب الأمريكي بمقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة والنائب الأمريكي جيف فورتنبيري عضو اللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي ووفد من رجال الأعمال الأمريكيين ووفود من جَمِيعَ الاعضاء فِي الساسة والكونجرس والشخصيات المؤثرة في الرأي بأمريكا وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين أَثْناء الفترة يناير- نوفمبر 2016 ،4555مليون دولار، مقابل 5701 مليون دولار أَثْناء ذات الفترة في 20الخامسة عشر ويلاحظ أَثْناء تلك الفترة الزيادة المضطردة في الصادرات البترولية المصرية بقيمة 235 مليون دولار وإنخفاض الصادرات المصرية غير البترولية بما يقدر -9فِي المائة وإنخفاض الواردات بـنسبة-30فِي المائة ونالت صادرات مصر في إطار الـQIZ النصيب الأكبر من الإنخفاض -16فِي المائة وإرتفعت الصادرات المصريةالبترولية أَثْناء الفترةيناير -نوفمبر 2016 مقارنة بذات الفترة في 20الخامسة عشر حيث قامت مصر بتصدير منتجات بترولية بقيمة 235 مليون دولار وإنخفضت حجم الصادرات المصرية غير البترولية أَثْناء الفترة يناير- نوفمبر 2016 لتصبح 1145 مليون دولار مقارنة بـ 1261 مليون دولار في 20الخامسة عشر واحتلت مصر المركز 49 ضمن قائمة أكبر الدول المستوردة من الولايات المتحدة الأمريكية، والمركز الثانى في القارة الإفريقية بعد جنوب أفريقيا(42)، المركز الرابع في الدول العربية بعد الإمارات ( 17)، والسعودية (19) وقطر (40)، والمركز الثالث في الشرق الأوسط بعد إسرائيل (21) وانقرة ( 29) حيث بلغت حجم الواردات المصرية نحو 3175مليوندولار أَثْناء يناير- نوفمبر 2016 مقابل 4403مليوندولار أَثْناء ذات الفترة بإنخفض30-فِي المائة ومن أهم بنود الواردات المصرية من الولايات المتحدة أَثْناء الفترة يناير- نوفمبر 2016 ذرة الخامسة عشر3 مليون دولار فول الصويا 95 مليون دولار، زيوت نفط ومنتجات تقطير 164 مليون دولار ومن أهم المنتجات الامريكية التي تم تصديرها للسوق المصرى وتمثل حوالى 50فِي المائة من اجمالى واردات مصر من الولايات المتحدة الأمريكية فول الصويا، قمح، زيوت نفط ومنتجات تقطير، بقايا وفضلات خردة، ذرة، كلورايد البولى فينيل، رَبِحَ فول الصويا، بقايا صناعة النشا، اكباد بقرية صالحة للاكل مجمدة وأوكسيد الألومنيوم.
وصل الرئيس عبدالفتاح السيس امس السبت، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن في زيارة تستمر عدة أيام يلتقي خلالها نظيرة الأمريكي دونالد ترامب الاثنين، ويعقد خلالها مجموعة من اللقاءات مع كبار المسؤولين، وعدد من اللقاءات الثنائية التي تجمعه بأعضاء الكونجرس الأمريكي وغرفة التجارة المركزية ووزير الخارجية ونائب الرئيس الأمريكي.
وعلمت “صحيفة البيان”، أن الوفد الوزاري المرافق للرئيس في زيارته للولايات المتحدة يضم سامح شكري وزير الخارجية والمهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة والدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي والدكتور عمرو الجارحي وزير المالية.
وتترقب الأوساط السياسية داخليا وخارجيا الزيارة الأولى للرئيس السيسي للعاصمة واشنطن ودخوله البيت الأبيض وعقد قمة تجمعه بنظيره الامريكي حيث اقتصرت زيارات السيسي من قبل على ولاية نيويورك للمشاركة في فاعليات الجمعية العامة للامم المتحده، وتضم الملفات التي ستشمل قمة السيسي وترامب مختلف الاوضاع في الشرق الأوسط والاقليم، خاصة أن القمة المصرية الأمريكية تأتي بعد أيام قليلة من ختم فاعليات القمة العربية رقم 28 التي عقدت بالبحر الميت في عمان، وبخاصة من تم بحثه من جانب القادة العرب أَثْناء القمة واللقاءات الثنائية التي عقدت بين بعضهم البعض حول الأوضاع في الْأَرَاضِي الْفِلَسْطِينِيَّةُ الْمُحْتَلَّةُ واليمن وسوريا والعراق وليبيا، استفضالاً عن مناقشة ملفات رئيسية تتعلق بمكافحة الارهاب والهجرة غير الشرعية، والتاكيد على أهمية الارتقاء بالعلاقات الثنائية على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية بما يصب في صالح البلدين خاصة وأن مصر تسير على طريق تحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة من أَثْناء الْكَثِيرُونَ من الإجراءات الاقتصادية الحاسمة التي تهدف إلى إحداث تطور كبير في البنية الأساسية سواء من حيث شبكات الطرق أو الغاز والكهرباء والتوسع في المدن الجديدة والمناطق كذلك علي الجانب الأخر تشمل الملفات مواجهة الفساد من أجل توفير بيئة ملائمة لجذب مزيد من الاستثمارات وزيادة معدلات نمو الاقتصاد المصري وأن مصر تعمل على تطوير اقتصادها ومستمرة في حربها ضد الإرهاب الذي أصبح يمثل تهديدا خطيرا ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط ولكن في دُوِّلَ الْكُرَةُ الْأَرْضِيَّةُ أجمع وأهمية تعزيز التعاون الدولي في مجال مُفَاتَلَة الإرهاب والقضاء على مصادر تمويل وتسليح التنظيمات الإرهابية.
وسيجدد الرئيس السيسي أَثْناء لقائه بترامب حديثه أن منهج مصر في مواجهة الإرهاب يشمل بالإضافة إلى المواجهة الأمنية والعسكرية معالجة الأسس الفكرية التي يقوم عليها من أَثْناء تجديد الخطاب الديني سواء من أَثْناء المؤسسات الدينية العريقة في مصر أو من أَثْناء الممارسات الفعلية على أرض الواقع التي تعلي من قيم المواطنة والتعايش المشترك ويستعرض السيسي الرؤية المصرية تجاه أزمات المنطقة “دمشق- ليبيا – العراق- صنعاء” والتي تستند إلى ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية في المنطقة والعمل على إِعَانَة مؤسساتها وتعزيز تماسكها بما يحقق وحدتها وسلامة أراضيها والإشارة إلى أن تحقيق ذلك من شأنه محاصرة تمدد الإرهاب في المنطقة عن طريق إنهاء حالة الفراغ التي سمحت بوجوده ونموه أَثْناء السنوات السَّابِقَةُ وبلورة إستراتيجية مشتركة لسبل التعامل مع التحديات والأزمات القائمة بالمنطقة كذلك علي الجانب الأخر يبحث الرئيس القضية الفلسطينية والتأكيد على التوصل إلى حل عادل وشامل وخاصة وأن تحقيق السلام في المنطقة سيسفر عن واقع جديد يؤدي إلى إفساح المجال لدول المنطقة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتطلع إليها شعوبها استفضالاً عن القضاء على إحدى أهم الذرائع التي تستند إليها التنظيمات الإرهابية لتبرير أفعالها، ومن المقرر أن يتم التأكيد أن مصر حريصة على إعلاء حجم المواطنة وعدم التمييز بين أبنائها لأي سبب وعرض جهود الدولة لتوفير الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين جنبا إلى جنب مع الحريات والحقوق المدنية والسياسية التي يتعين تنميتها وازدهارها.
كذلك علي الجانب الأخر ينوه الرئيس بالمشروعات التي يتم تنفيذها والجهود التي يتم بذلها لتوفير المسكن اللائق والتعليم الجيد والرعاية الصحية المناسبة للمواطنين والعمل على الارتقاء بجودة مختلف الخدمات المقدمة إليهم.
والتقى الرئيس السيسي دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الجديد مرة واحدة على هامش مشاركة الرئيس السيسي في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ7، وتباحث الرئيس السيسي وترامب أَثْناء اللقاء حول العلاقات الثنائية الإستراتيجية التي تجمع بين مصر والولايات المتحدة ولا سيما ما يتعلق بالتعاون على الأصعدة السياسية والعسكرية والاقتصادية بين البلدين، ةوأعرب دونالد ترامب أَثْناء اللقاء عن تقديره للرئيس وللشعب المصري على ما قاموا به دفاعًا عن بلادهم بما حقق مصلحة دُوِّلَ الْكُرَةُ الْأَرْضِيَّةُ بأكمله، كذلك علي الجانب الأخر رَسَّخَ “ترامب” على أنه يكن لتاريخ مصر احتراما كبيرا مشيدًا بالدور الريادي والمهم الذي تقوم به في الشرق الأوسط، وعقد الرئيس السيسي أَثْناء الفترة السَّابِقَةُ لقاءات مع وفود أمريكية واستقبل وفدا من جَمِيعَ الاعضاء فِي الكونجرس الأمريكي برئاسة السيناتور ليندسي جراهام رئيس اللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية وعضو لجنة الخدمات العسكرية بمجلس الشيوخ ،والتقى رئيس مجلس النواب الأمريكي بول رايان على رأس وفد من جَمِيعَ الاعضاء فِي المجلس كذلك علي الجانب الأخر التقى الفريق أول جوزيف فوتيل قائد القيادة المركزية الأمريكية وعقد جلسة مباحثات بمقر رئاسة الجمهورية مع الفريق أول جوزيف دانفورد رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية .
كذلك علي الجانب الأخر التقى الرئيس السيسي وفدا من الكونجرس الأمريكي برئاسة السيناتور مايكل ماكول رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس النواب الأمريكي بمقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة والنائب الأمريكي جيف فورتنبيري عضو اللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي ووفد من رجال الأعمال الأمريكيين ووفود من جَمِيعَ الاعضاء فِي الساسة والكونجرس والشخصيات المؤثرة في الرأي بأمريكا وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين أَثْناء الفترة يناير- نوفمبر 2016 ،4555مليون دولار، مقابل 5701 مليون دولار أَثْناء ذات الفترة في 20الخامسة عشر ويلاحظ أَثْناء تلك الفترة الزيادة المضطردة في الصادرات البترولية المصرية بقيمة 235 مليون دولار وإنخفاض الصادرات المصرية غير البترولية بما يقدر -9فِي المائة وإنخفاض الواردات بـنسبة-30فِي المائة ونالت صادرات مصر في إطار الـQIZ النصيب الأكبر من الإنخفاض -16فِي المائة وإرتفعت الصادرات المصريةالبترولية أَثْناء الفترةيناير -نوفمبر 2016 مقارنة بذات الفترة في 20الخامسة عشر حيث قامت مصر بتصدير منتجات بترولية بقيمة 235 مليون دولار وإنخفضت حجم الصادرات المصرية غير البترولية أَثْناء الفترة يناير- نوفمبر 2016 لتصبح 1145 مليون دولار مقارنة بـ 1261 مليون دولار في 20الخامسة عشر واحتلت مصر المركز 49 ضمن قائمة أكبر الدول المستوردة من الولايات المتحدة الأمريكية، والمركز الثانى في القارة الإفريقية بعد جنوب أفريقيا(42)، المركز الرابع في الدول العربية بعد الإمارات ( 17)، والسعودية (19) وقطر (40)، والمركز الثالث في الشرق الأوسط بعد إسرائيل (21) وانقرة ( 29) حيث بلغت حجم الواردات المصرية نحو 3175مليوندولار أَثْناء يناير- نوفمبر 2016 مقابل 4403مليوندولار أَثْناء ذات الفترة بإنخفض30-فِي المائة ومن أهم بنود الواردات المصرية من الولايات المتحدة أَثْناء الفترة يناير- نوفمبر 2016 ذرة الخامسة عشر3 مليون دولار فول الصويا 95 مليون دولار، زيوت نفط ومنتجات تقطير 164 مليون دولار ومن أهم المنتجات الامريكية التي تم تصديرها للسوق المصرى وتمثل حوالى 50فِي المائة من اجمالى واردات مصر من الولايات المتحدة الأمريكية فول الصويا، قمح، زيوت نفط ومنتجات تقطير، بقايا وفضلات خردة، ذرة، كلورايد البولى فينيل، رَبِحَ فول الصويا، بقايا صناعة النشا، اكباد بقرية صالحة للاكل مجمدة وأوكسيد الألومنيوم.