الأخبار
- الاخبار العالميةالعثور علي أكبر قطعة ماس بمنجم ببوتسوانا
- الاخبار العالميةتطوير اختبار دم يمكنه تتبع مرض الزهايمر
- الأقتصادافتتاح الدورة التاسعة لمعرض صنع في السودان
- الأقتصادالإمارات تودع 250مليون دولار في بنك السودان
- الأخبار السياسيةقرار بإعفاء مديري إدارات الإعلام والمراسم
- الأخبار السياسيةدقلو يلتقي ممثلي تيارنصرة الشريعة ودولةالقانون
- الأخبار السياسيةتجمع المهنيين بشمال كردفان يصدر بيانا
- الأخبار السياسيةإجازة نتيجة امتحان المعادلة دورة سبتمبر ٢٠١٨
- الأخبار السياسيةجراهام وكرتكيلا يناقشان قضايا الإعلام والإعلاميين بالولايات
- الأخبار السياسيةانطلاق مؤتمر الشرق اليوم وتواصل النقاش مع مني ، جبريل والميرغني
- الأخبار السياسيةاتفاق سياسي على الصيغة النهائية للاعلان السياسي
- الأخبار السياسيةملك بريطانيا يكرم التشكيلية السودانية أميمة عثمان خالد مضوي
- الأخبار السياسيةكباشي يختتم زيارته لولاية جنوب كردفان
- الأخبار السياسيةالسودان يشارك في اجتماعات المجلس العربي للتخصصات الصحية بالأردن
- الأخبار السياسيةكباشي: تكوين جيش واحد يمثل الحل الجذري لقضايا الأمن بالبلاد
- الأخبار السياسيةالإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالشرطة تحذر المواطنين عدم الانسياق وراء الشائعات بمواقع التواصل
- الأخبار السياسيةالبرهان يبعث برقية تعزية ومواساة للرئيس السوري
- الأخبار السياسيةالبرهان يبعث برقية تعزية ومواساة للرئيس التركي
اليوناميد .. تقرير يفيض كذبا وتسولا ..!!
في سبيل تجميل وجهها أمام المنظمة الدولية والمجتمع الدولي عمدت بعثة حفظ السلام الدولية بدارفورالمعروفة اختصارا بـ(يونميد) على إيراد تقارير هي للخيال أقرب في سبيل التمديد لها بالبقاء بدارفور رغم
قطاع الشمال ومحاولة إنزال فاشلة خلف خطوط الخرطوم!
ما من شك أن عملية تبادل الأسرى التى إبتدرها قطاع الشمال مؤخراً مع منظمة (سائحون) وبغض النظر عن قيمتها السياسية والعملية هي فى المحصلة النهائية محض مناورة تحاول من خلالها الحركة الشعبية قطاع
سلام الدوحة.. عزز وحدة السودان
أكد رئيس السلطة الإقليمية لدارفور الدكتور التيجاني السيسي، «أن اتفاق (سلام الدوحة) ساهم بصورة إيجابية كبيرة في تعزيز الوحدة الوطنية في السودان من خلال المكتسبات التي تحققت في دارفور
الجالية السودانية تحتفل بالذكرى الــ59 لإستقلال السودان
بمهرجان ثقافي وغنائي ومعارض مصاحبة إفتتح سعادة القائم بالأعمال بالإنابة السوداني السفير حسين محمد حسين مساء اليوم بالمركز الثقافي السوداني المعارض المصاحبة لفعاليات احتفالات الجالية السودانية
الصادق المهدي من الحصار إلى الاعتذار!
انتقلت قيادات حزب الأمة القومي الذي يتزعمه السيد الصادق المهدي من خانة الزعم بأن المهدي بالخارج لقضاء أمور معينة تهم الحزب وسيعود حال انتهاؤه منها، إلى خانة جديدة مؤداها أن المهدي يشترط اعتذار
هيومان رايتس ووتش وسيناريو جديد للتصعيد في المنطقتين!!
هل كانت محض مصادفة أن تزامنت ادعاءات عمليات الاغتصاب في تابت مع انعقاد جولة مفاوضات الحكومة السودانية مع قطاع الشمال والتي انفضت قبل أيام بلا أفق واضح، والجولة الأولى مع مسلحي دارفور التي تلت
مأزق واشنطن ما بين الثورية وقطاع الشمال!!
على غرار العديد من التحالفات التي أنشأتها واشنطن لأغراض إستراتيجية معينة ثم ثبت لها – في منتصف الطريق – أن الأساس الذي تم البناء عليه هش وضعيف وأن المبنى إما أنه غير آمن أو أنه لا فائدة منه، فإن
نص كلمة المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطنى فى إفتتاح جلسات المؤتمر العام الرابع للمؤتمر الوطني
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى سائر الأنبياء والمرسلين .. الضيوف الاعزاء .. الإخوة والأخوات أعضاء المؤتمر العام الرابع للمؤتمر الوطني .. السلام عليكم
حلايب سودانية
سلم رئيس الوزراء السوديانة الاسبق عبد الله خليل (حزب الامة) الى الجيش في 17 نوفمبر 1958 فى نفس يوم انعقاد البرلمان السوداني لسحب الثقة من حكومته وانتخاب السيد اسماعيل الازهري، رئيساً للوزراء، سلم
عرمان "مسعر حرب"، نسأل الله ألا يجد الرجال!
على الرفيق ياسر عرمان أن يراجع منهجه السياسي الذي بات محفوظا ومكرورا ولا يقترن بأي معاني إيجابية. بل يقترن بالتصعيد والقطيعة والشقاق بين الفصائل السياسية ويرتبط بالصراعات والنزاعات. ولعلي أطلب